بالاسماء مجازر جديدة ضد المدنيين،وتقارير أممية تكشف عن اعمال عنف عرقي نفذتها مليشيا الدعم السريع

0

وقتلت مايصل” ١٥،٠٠٠”شخص في ولاية واحدة بالسودان:

٢٤يناير٢٠٢٤م.
قصفت مليشيا الدعم السريع مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور ، مما ادي الي مقتل (٥) مواطنين وجرح العشرات وسط المدنيين وهم:

  • فضيلة حسن موسي
  • الطفل عمار آدم هارون “٦” شهور
  • محمد أحمد عبدالله أحمد
  • مهند آدم عبدالله
  • آدم عبدالله هارون

بينما شملت قائمة الجرحى:

  • عبدالله ادريس
  • مصعب عبدالماجد
  • فاطمة محمد
  • المعز ابكر بخيت
  • محمد صلاح الدين خوجلي
  • احمد حمداحمد
  • حافظ عبدالله بخيت
  • عبدالعظيم ادم
  • محمدعبدالرحمن يوسف
  • هاشم محمد ابكر
  • ابراهيم يعقوب
  • محمد سليمان حامد
  • محمد احمد محمد
  • محمد يحي اسماعيل
  • محمد حسين عبدالله
  • علي آدم علي
  • أحمد حسن توم
  • زينب عطية عبدالرحمن
  • منير ياسر
  • إبراهيم عبدالله
  • إسماعيل
  • عبدالعزيز إسحق.

وفي ٢١يناير٢٠٢٤م قتلت مدفعية مليشيا الدعم السريع “٥” مواطنين بأمدرمان وقال شهود عيان إن القتلى ارتقوا نتيجة للقذائف التي أطلقتها مليشيا الدعم السريع في أحياء الثورة الحارة الخامسة والسادسة بمدينة أم درمان في العاصمة المثلثة الخرطوم. وتسبب القصف المدفعي في تدمير عدد من المنازل وحرائق حاول المواطنون إطفاءها.

فيما افاد تقرير للأمم المتحدة اعمال عنف عرقي نفذتها قوات الدعم السريع والمليشيات المتحالفة معها قتلت ما يصل إلى ١٥،٠٠٠ شخص في مدينة واحدة بالسودان
١٩يناير٢٠٢٤م
رويترز:
الأمم المتحدة/القاهرة —
أفاد تقرير للأمم المتحدة اطلعت عليه رويترز ، أن ما بين” ١٠” آلاف و”١٥” ألف شخص قتلوا في مدينة واحدة بإقليم غرب دارفور بالسودان العام الماضي في أعمال عنف عرقية نفذتها قوات الدعم السريع شبه العسكرية والميليشيا العربية المتحالفة معها.

وفي التقرير المقدم إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، عزا مراقبو العقوبات المستقلون التابعون للأمم المتحدة عدد القتلى في الجنينة إلى مصادر استخباراتية وقارنوها مع تقديرات الأمم المتحدة التي تفيد بأن حوالي “١٢” ألف شخص قتلوا في جميع أنحاء السودان منذ اندلاع الحرب في ١٥ أبريل ٢٠٢٣، بين السودان وجمهورية السودان. الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.

وكتب المراقبون أن الجنينة شهدت بين أبريل/نيسان ويونيو/حزيران من العام الماضي “أعمال عنف شديدة”، واتهموا قوات الدعم السريع وحلفائها باستهداف قبيلة المساليت العرقية الأفريقية في هجمات “قد ترقى إلى مستوى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية”.

ونفت قوات الدعم السريع في السابق هذه الاتهامات وقالت إن أي من جنودها الذين يتبين تورطهم سيواجه العدالة. ولم ترد قوات مراسلون بلا حدود على الفور على طلب للتعليق من رويترز.

وكتب مراقبو العقوبات في تقريرهم السنوي إلى مجلس الأمن المؤلف من ١٥ عضوا: “لقد تم التخطيط والتنسيق والتنفيذ للهجمات من قبل قوات الدعم السريع والميليشيات العربية المتحالفة معها”.

“طلقة في الرأس”

وسجلت رويترز العام الماضي أعمال العنف الموجهة على أساس عرقي والتي ارتكبت في غرب دارفور. وفي مئات المقابلات مع رويترز، وصف الناجون مشاهد مروعة لإراقة الدماء في الجنينة وعلى الطريق الذي يبلغ طوله ٣٠ كيلومترا من المدينة إلى الحدود مع تشاد بينما كان الناس يفرون.

وتضمن تقرير المراقبين روايات مماثلة. وقالوا إنه في الفترة ما بين ١٤ و١٧ يونيو/حزيران، فر حوالي ١٢،٠٠٠شخص من الجنينة سيراً على الأقدام إلى أدري في تشاد. وكان المساليت يشكلون الأغلبية في الجنينة إلى أن أجبرتهم الهجمات على النزوح الجماعي.

وفي ١٢فبراير٢٠٢٤م
قال الكونغرس الأمريكي:أن قوات الدعم السريع والمليشيات التابعة لها بقيادة حميدتي قتلت والي غرب دارفور خميس أبكر والفرشة محمد أرباب وارتكبت مذابح جماعية ضد مجتمع القبائل غير العربية عموماً وقبيلة المساليت في ولاية غرب دارفور على أساس عرقي

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.