تقارير : نفتالي بينيت في أبوظبي مجددًا… صفقة الرشاوى الناعمة لتثبيت “قوائم الإرهاب” في أوروبا
تقارير : نفتالي بينيت في أبوظبي مجددًا… صفقة الرشاوى الناعمة لتثبيت “قوائم الإرهاب” في أوروب
تقارير : نفتالي بينيت في أبوظبي مجددًا… صفقة الرشاوى الناعمة لتثبيت “قوائم الإرهاب” في أوروبا
أواخر يناير 2025، وصل رجل الأعمال الاسرائيلي نفتالي بينيت إلى قصر الرئاسة في أبوظبي، هذا أُعلن عنه على استحياء.
وعلمت أنه عاد مؤخرا إلى أبو ظبي مع عدد من المرافقين في لقاء سري.
جلسة مغلقة استمرت ثلاث ساعات مع محمد بن زايد، بحضور علي راشد النعيمي، وشخصيات أمنية من فريق طحنون.
بينيت لم يعد يحمل صفة رسمية…
فلماذا يُستدعى بهذا الشكل؟
ولماذا يعود في هذا التوقيت، بالتزامن مع تصعيد أبوظبي في ملف “الإرهاب” ضد معارضين في أوروبا؟
ما وردني أن الغرض كان ترتيب المرحلة الثانية من هندسة الرأي العام الأوروبي:
– دعم غير مباشر عبر لوبيات صهيونية
– تفعيل علاقات قديمة لفريق بينيت (طال غان تسفي، شمرِيت مئير، إيال حولاتا)
– تمكين “مركز هداية” ومؤسسات الأمن الفكري في بروكسل من ترويج القوائم الإماراتية وتوفير قبول لها.
✋ وعلي راشد النعيمي، نائب طحنون في هذا الملف، يُوصف في الداخل بأنه مهندس الرشاوى:
بطاقات دعوة، جوائز أكاديمية، تبرعات بحثية… و”مرافقة لوجستية” لمن يُفترض أن يصوتوا لاحقًا لصالح قرارت بن زايد الذي يدرك جيدا أنه وزنه في أوربا محدود لذا فهو بحاجة إلى تحالف تقني–أمني–لوبياتي
تمت هندسته بهدوء…
لتكون النتيجة: تجريم الكلمة… وتسويق القمع بلغة أوروبية راقية.
أواخر يناير 2025، وصل رجل الأعمال الاسرائيلي نفتالي بينيت إلى قصر الرئاسة في أبوظبي، هذا أُعلن عنه على استحياء.
وعلمت أنه عاد مؤخرا إلى أبو ظبي مع عدد من المرافقين في لقاء سري.
جلسة مغلقة استمرت ثلاث ساعات مع محمد بن زايد، بحضور علي راشد النعيمي، وشخصيات أمنية من فريق طحنون.
بينيت لم يعد يحمل صفة رسمية…
فلماذا يُستدعى بهذا الشكل؟
ولماذا يعود في هذا التوقيت، بالتزامن مع تصعيد أبوظبي في ملف “الإرهاب” ضد معارضين في أوروبا؟
ما وردني أن الغرض كان ترتيب المرحلة الثانية من هندسة الرأي العام الأوروبي:
– دعم غير مباشر عبر لوبيات صهيونية
– تفعيل علاقات قديمة لفريق بينيت (طال غان تسفي، شمرِيت مئير، إيال حولاتا)
– تمكين “مركز هداية” ومؤسسات الأمن الفكري في بروكسل من ترويج القوائم الإماراتية وتوفير قبول لها.
✋ وعلي راشد النعيمي، نائب طحنون في هذا الملف، يُوصف في الداخل بأنه مهندس الرشاوى:
بطاقات دعوة، جوائز أكاديمية، تبرعات بحثية… و”مرافقة لوجستية” لمن يُفترض أن يصوتوا لاحقًا لصالح قرارت بن زايد الذي يدرك جيدا أنه وزنه في أوربا محدود لذا فهو بحاجة إلى تحالف تقني–أمني–لوبياتي
تمت هندسته بهدوء…
لتكون النتيجة: تجريم الكلمة… وتسويق القمع بلغة أوروبية راقية.